مدونة بيتنا
قبل اندلاع الثورة الشعبية السلمية في عام 2011، كانت سوريا كياناً غير معروف لمن ليسوا على دراية بالمنطقة أو بواقع العيش في ظل نظام استبدادي.
منذ ذلك الحين، ومع انتشار السوريين حول العالم هرباً من عنف النظام، بدأت العديد من جوانب الحياة السورية والعادات الاجتماعية وأنشطة المجتمع المدني في تسليط الضوء على جوانب مختلفة من شعب هذا البلد الرائع.
ستروي مدونة بيتنا بعض قصصهم لكم.
ملتقى المهارات الحياتية غير التقليدي للشباب والشابات في اعزاز
نشاط خارجي على المهارات الحياتية لمدة يومين، نظمه شريك بيتنا، مركز هوز للتنمية المجتمعية، لمساعدة الفرق المدنية الناشئة في المدينة على العمل بشكل أفضل مع بعضها البعض.
النساء السوريات كقائدات للعمل المدني في سوريا
وحدة دعم وتمكين المرأة، هي إحدى المنظمات التي تدعمها بيتنا وتمول بعض مشاريعها في سوريا، وهي منظمة مجتمع مدني غير ربحية انطلقت عام 2018 بمؤتمر حضرته أكثر من 150 امرأة من ريف حلب الشمالي والشرقي. تضم الوحدة الآن أكثر من 500 عضوة من جميع أنحاء ريف حلب، من عفرين إلى جرابلس.
ارتفاع مشاركة الشباب السوري في الحياة العامة
أظهر دعم بيتنا الأخير لمركز هوز، والذي تأسس عام 2016 في مدينتي اعزاز والباب في شمال غرب سوريا، أن البرامج مع الفرق الشعبية تزداد شعبية في بعض مناطق سوريا.
شبكات وتحالفات للمجتمع المدني في حلب
شبكة وصل هي مجموعة من منظمات المجتمع المدني المحلية في ريف حلب الشمالي والشرقي، تعمل على دعم المجتمع المدني السوري للعب دور أكثر تأثيراً في مناصرة قضايا مجتمعاته، واختيار ممثليه لتنفيذ البرامج التي تخدم هذه القضايا.
بناء التمكين السياسي للشباب السوري في شمال سوريا
التركيز على التعليم والحماية والتمكين وبناء القدرات ودعم صمود المجتمع وبناء السلام والحكم مع منظمة آفاق في شمال سوريا..
المجتمع المدني والمشاركة في المشاريع البيئية
في اليوم العالمي للبيئة، إليكم كيف تدعم بيتنا البيئة من خلال مشاريعها داخل سوريا.
في شرق سوريا، يعمل الوعي السياسي الشبابي المتزايد على تغيير المجتمعات
خيمة السلام هي منظمة مجتمع مدني سورية غير حكومية وغير ربحية. تأسست عام 2018، وتسعى إلى تحقيق الاستقرار المجتمعي وبناء سلام إقليمي مستدام من خلال نشر ثقافة حقوق الإنسان والمواطنة، وتحقيق التماسك الاجتماعي والمصالحة في المجتمعات الخارجة من الصراع.
يوم اللاجئ العالمي
في يوم اللاجئ العالمي، يبحث السوريون في جميع أنحاء العالم عن طريقة للعودة إلى ديارهم. ولكي يحدث ذلك، فهم بحاجة إلى دعم المجتمع الدولي، حتى يتمكنوا من إعادة بناء بلدهم.
عودوا إلينا لاحقاً لمزيد من المدونات باللغة العربية.