رغم كل التحديات، يصمم الأستاذ علي منصور على تحدي إعاقته وينطلق نحو التعليم والتعليم كذلك، شاركونا بقراءة قصته الملهمة للتعرف على ما أنجزه خلال فترة قصيرة.

تولت منظمة سيكاك، بدعمٍ من بيتنا، مشروعاً شاملاً بعنوان "تمكين المرأة السورية" لتعزيز قدرات المرأة وتعزيز مشاركتها في المجتمع والسياسة وبناء مجتمع سوري أكثر عدالة ومساواة. تضمنت جهود سيكاك مجموعة من الأنشطة، بما في ذلك دورات تدريبية على التمكين القانوني والسياسي للنساء في عدة مناطق في سوريا.

في قلب كل ما تعانيه سوريا، يتجلى اليوم الدولي للتعليم كفرصة لنستعرض رحلتنا في منظمة بيتنا، حيث يكمن التعليم كمحور أساسي في مساعدة السوريين على بناء مستقبل مشرق رغم تحديات الحرب والنزوح.

انطلقت الحملة من مشكلة ضعف إدماج الأطفال ذوي الإعاقة البسيطة والمتوسطة في سن مرحلة التعليم الأساسي في مدارس شمال غرب سوريا عبر مشاركة أصحاب المصلحة من أهالي الأطفال ذوي الإعاقة ومديرية التربية والمدرسة والمعلمين والمنظمات المهتمة في هذا القطاع والمجتمع بشكل عام.

انطلقت حملة (كل قطرة بتفرق) من عدد من المؤشرات الميدانية والتقارير المحلية والدولية عن وجود مشاكل جادّة تهدّد الأمن المائي في سوريا عامة وفي مناطق شمال غرب سوريا الخارجة عن سيطرة نظام الأسد.

من خلال مجموعة من الأنشطة التي تتناسب مع سياق المدينة وطبيعة سكانها التي تضم عدد كبير بين مقيمين/ات ومهجرين/ات من مدن مختلفة، عزز المشروع التماسك المجتمعي بين الناس وساهم في خلق مساحات وفتح قنوات تواصل بين مختلف المكونات والعشائر الموجودة في المدينة.

كشفت كارثة الزلزال عن عدة مشاكل، ومنها تحديداً ضعف انخراط النساء في التخطيط والتنفيذ والتقييم لعمليات الاستجابة في الأزمات. لذلك، هدفت الحملة إلى إشراك مجموعة من النساء المتضررات من كارثة الزلزال للعمل على هذه المسألة وتحسين مشاركاتهن وأوضاعهن في مثل هذه الأحداث.

في إدلب، سعى مشروع ابدأ بخطوة إلى تمكين 60 شاب وشابة من لعب دور فعّال في القضايا العامة، ولرفع وعيهم/ن بآليات المشاركة المجتمعية لإكسابهم مهارات وخبرات تساهم في انخراطهم في العمل والتأثير في المجتمع.

قام مشروع منصة السلام النسائية بتعريف الناشطات في شمال غرب وشرق وجنوب سوريا بأهمية إنشاء شبكة نسائية ورفع مستوى الوعي السياسي من خلال أدوات التنظيم والتعبئة المجتمعية وتشكيل شبكة مناصرة لقضايا النساء والتي تعزز الاحترام المتبادل والتحالفات الشاملة والحوار غير التمييزي، كوسيلة للحفاظ على مشاركة المرأة في كافة المجالات.

قامت رابطة الشباب من المركز المدني في مدينة الأتارب بالعمل على مشروع لرفع الوعي الثقافي والسياسي لـ 1000 شاب وشابة في المدينة للوصول إلى مجتمع متماسك اجتماعياً في ريف حلب الغربي انطلاقاً من واقع الشباب دون جود جسم يمثلهم ويهتم بقضاياهم أو إيصال أصواتهم إلى أماكن صنع القرار.

قرر فریق شباب اعزاز العمل على مشروع (حوار) لبناء حوار مجتمعي فعال بین المجتمع المدني والمجتمع المحلي في مدینة اعزاز من خلال تعزیز دور البنى المجتمعیة المحلیة

من مدینة الحسكة، كانت المھمة الأ ولى لمختبر الجندر ھي معالجة موضوع ضعف مشاركة النساء في الحیاة العامة والسیاسیة، وعن المساواة الجندریة ضمن منظمات المجتمع المدني في منطقة الجزیرة.

استھدفت اللجنة النسائیة الفرعیة في جرابلس نساء من المضیفات والوافدات، ممن لدیھن رغبة بالعمل المجتمعي. وقامت اللجنة بتدریبھن على مواضیع مثل الحوار المجتمعي وبناء السلام، والمواطنة والمناصرة.

ھدف مشروع We Can لرفع مستوى المشاركة لذوي الإعاقة في الحیاة العامة في مدینة اعزاز خلال زیادة معارف رجال ونساء من ذوي/ذوات الإعاقة من خلال برنامج تدریبي على المھارات الحیاتیة والمشاركة المجتمعیة وحریة التعبیر والآراء واتخاذ القرارات.

في هذا اليوم العالمي لمهارات الشباب، دعونا نحتفي بالتزام ودينامية هذه القوى الحية، وبمساهمتهم الضرورية لبناء مجتمع مدني أقوى واقتصاد أكثر صلابة وتوازناً. ولنأخذ لحظةً للاستماع ودعم هؤلاء الشباب والشابات، الذين/اللواتي لديهم/ن الكثير لتقديمه لعالمنا.

عن تدريب الأمن والسلامة في الشمال السوري للعاملين والعاملات في المنظمات المحلية، والتدابير والخطوات الواجب القيام بها في حال وقوع المخاطر، وكيفية الاحتماء أثناءها.

تلعب منظمات المجتمع المدني دوراً حاسماً في تعزيز وحماية حقوق الإنسان في المناطق التي تسيطر عليها القوات غير الحكومية. تقدم هذه المنظمات المساعدة اللازمة للضحايا والناجين من انتهاكات حقوق الإنسان، وتعمل على توثيق هذه الانتهاكات والضغط على الأطراف المعنية لتحمل المسؤولية وتنفيذ التدابير اللازمة لضمان حماية حقوق الإنسان ولتسليط الضوء على الأعراف والممارسات التي تعمق مفهوم الإفلات من العقاب وتعيق المساءلة.

توجد في منطقة ريف حلب الشمالي العديد من التحالفات والشبكات الخاصة بالمجتمع المدني، ومن أبرزها تحالف المنظمات السورية غير الحكومية، والذي يضم منظمات واختصاصات مختلفة، يجمع بينها أنها سورية وغير حكومية وتعمل في المجال الإنساني، ويسعى هذا التحالف إلى تنسيق وزيادة جهود المناصرة في الشأن الإنساني السوري.

مدونة الضيف أنس الراوي عن حرية التعبير والصحافة في الشمال السوري ودور مؤسسات المجتمع المدني في العمل على إلغاء الإقصاء وفتح المنابر للناس للتعبير بحرية.

عن عمل شبكة وصل مع النقابات والاتحادات والنتائج الجميلة التي يتم حصادها حتى هذه اللحظة من ريف حلب الشمالي.